قصيدة بعنوان رفيق الحياة (القرآن الكريم)
اختارها لكم
أخوكم في الله :عمّارطارق الغتنيني
لأول لحظةٍ في العمر القاه*** فلو اذن الكلام لقلت اهواهُ
رفيق الساعة الأولى انست به***فعشت بحب ما أوحى به اللهُ
وسابقت الأحبة في تلاوته *** وأنعم حين القاهم بلقياهُ
ولي شيخٌ اذا رتلت ألمحه ***تقبلني من الأعجاب عيناهُ
وأُبحر في مدى الدنيا وعالمها***الى زمنِِِِ تعدد في
زواياهُ
أرى حلقاته فأذوب من وله***ويهتف خاطري الله اللهُ
على حلقاته عشنا
طفولتنا***وفي سنواتنا الاولى حفظناهُ
يزيد وداد صحبتنا بصحبته***وتئتلف القلوب إذا تلوناهُ
وكان الحب للقرآن رايدنا***وما نلنا الأماني البيض لولاهُ
أتذكر كم تزاحمنا نرتله***فعلمنا إخاءً ما نسيناهُ
فإن حفظوه أولادي فامنيةٌ***أنال الله قلبي ماتمناهُ
وإن الجود للقرآن موهبة***به يهدي لنا المولى عطاياهُ
ومن أحيا كتاب الله أوله***به يلقى الإله إذا توفاهُ
# نشرة المسرة العدد (0)
# نشرة المسرة العدد (0)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا وسهلا زائرنا الكريم يسعدنا كثيرا ان تنشر تعليقاتك واقتراحاتك
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.